
التسويق الصيدلاني المهام الإدارية والتنظيمية.. التغذية العلاجية مهارات التواصل والمشورة ال.. التجميل والعناية بالبشرة المزيد
وبالرغم من تحقيق إنجازات ملموسة، لا يشعر الشخص المثالي بالفرح أو الرضا عن إنجازاته بل يظن دائمًا أنها غير كافية وأن عليه تحقيق نجاحات أكبر ظنًا منه أنه سوف يشعر بالرضا.
أعد توجيه انتباهك إلى اللحظة الحالية، مارس التأمل، اجلس يوميًّا بنيّة التركيز في نفسك. عندما يأخذك عقلك إلى مكان آخر، أعِد توجيه انتباهه مرة أخرى. أَوْلِ تركيزك للأنشطة اليومية، كقيادة السيارة وتناول الإفطار وجلي الأطباق، أو كل ما يصفي ذهنك من الرياضة أو هواية بعينها أو قضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة.
التحديات والفرص للمصانع السعودية في عصر الذكاء الاصطناعي
أمامك طريقان: الأول: طريق العلاج النفسي، سواءً الجلسات العلاجية، أو بعض الأدوية النفسية، والتي يمكن أن تخفف عنك بعض أعراض هذا الوسواس القهري وهذه النزعة للكمال، ولكن هذا العلاج لن يفيد أصلاً من دون الأمر الثاني.
أنا حاصلٌ على بكالوريوس نظم معلوماتٍ إداريةٍ، وأشعر أني لا أعرف شيئاً، وأني غير مؤهلٍ للعمل في أي شيءٍ، ودائماً أدرس وحصلت على بعض الكورسات. سامحوني على عدم التنظيم.
تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي للبقاء على اطلاع بأحدث المقالات والأخبار
منذ صغري أرى الحروف تتلألأ على الورق مثلما تتلألأ النجوم في السماء، أهوى اللغات وأعشق الكتابة، ففي الكتابة أجد نفسي في عوالم مختلفة وعندما أمسك بالقلم أشعر أنني أتحكم بمجرى حياتي.
وهذا الحديثُ - سلَّمك الله - يَصْلُح أن تجعله مَنجى لحياتك الدينية والعمَليَّة والعلميَّة؛ فرسولُ الله صلى الله عليه وسلم حضَّ أولًا على السداد، وهو: الإصابةُ في جميع الأقوال والأعمال والمقاصد، كمَن يرمي السهم فيُصيب، وفي الصحيح عن عليٍّ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال له: ((قل: اللهم اهدِني وسدِّدني، واذكُرْ بالهدى هدايتك الطريق، والسَّداد سداد السَّهم)).
إلَّا الموقع الإلكتروني أنَّ بعض مدارس علم النفس، تُرجِع سعي الإنسان نحو الكمال، بأنَّه عاش مرحلة ما من حياته، لم يكن فيها أبواه راضين عمَّا وصل إليه في حياته من إنجازات، وما حقَّقه من أهداف؛ وهذا يعني أنَّه عاش في جوٍّ من القلق والتوتر أو عدم الرضى الزائد عن الحدِّ، حتى لو كانت الأمور على ما يرام، أو أنَّ هناك نواقص يسيرةً فيما يقوم به.
في الشأن نفسه تقريبًا، يطرح الكاتب والفيلسوف البريطاني "آلان دي بوتون" في كتابه "قلق السعي إلى المكانة"، الذي ترجمه للعربية "محمد عبد النبي"، مسألة تتمثل في سعينا الحثيث لأن نكون موضع حب وتقدير، ملمًّا بجوانب تتصل بعلة وتاريخ تفوق تلك الحاجة على أي شيء آخر، واعتماد صورتنا الذاتية على ما يراه الآخرون فينا، متسائلًا عن مدى التضحيات التي نقدمها في سعينا نحو المكانة.
النظر إلى المنتج النهائي باعتباره أهم جزء في أي مشروع، ونتيجة لذلك: قد يركزون بشكل أقل على عملية التعلم، أو إكمال مهمة ما بأفضل ما لديهم من قدرات متاحة.
مراجعة جميلة ووافية لكتاب مهم أفكاره دسمة وترجمته ليست ممتاز...
بل إن بعض الآباء قد يشجعون أطفالهم على النجاح في كل مجال، وهم بذلك يغرزون الجنوح المثالي فيهم، إلى حد يمكن اعتباره إساءة إليهم.